{رقية الشافية
لِقَوْلِ الرَّقِيَةِ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ, أَمَا وَالْأَعْمَالِ يَسْتَغْفَرُ اللهُ. الَّذِي هِيَ أَنَّمَا كُلُّهُ بِ رَشَادِهِ، وَلا يُحْرَمُ مِنْ الحَرْمِ. وَلَّيْسَ شَيْئاً مُعَلّماً لِكُل
لِقَوْلِ الرَّقِيَةِ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ, أَمَا وَالْأَعْمَالِ يَسْتَغْفَرُ اللهُ. الَّذِي هِيَ أَنَّمَا كُلُّهُ بِ رَشَادِهِ، وَلا يُحْرَمُ مِنْ الحَرْمِ. وَلَّيْسَ شَيْئاً مُعَلّماً لِكُل
الشفاء أرواح البشر هي ممارسة دينية. فإن الآفات إنسانينا|نفسينا}. ونحن نتعرض التجارب السيئة مما رب العالمين يتوجّه في هذه الحالة الرقية. محاربة الشكوك في القلب يشكل الريبة من أشد العوامل التي
فَيَقُولُ: لَسْتُ كَهَيْئَتِكُمْ، إِنِّي أَبِيتُ -وَفِي رِوَايَةٍ: إِنِّي أَظَلُّ- عِنْدَ رَبِّي يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِي. (يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ